top of page
Asset 2_33.33x.png

شخصيات لينكدإن: عبد الله النقيدان

  • صورة الكاتب: Kamar Haitham
    Kamar Haitham
  • قبل يومين
  • 4 دقيقة قراءة

القائد الحقيقي هو من يحوّل الفوضى إلى نظام، والتحديات إلى فرص للنمو. هذا ما يميز عبدالله النقيدان. بخبرة تمتد إلى قرابة عشرين عامًا، استطاع أن يضع بصمته في كبرى الشركات العالمية مثل أمازون، أوبر، PwC، تويوتا، والمجموعة السعودية بن لادن، قبل أن يخوض تجربة تأسيس الشركات الناشئة وقيادتها في السوق المحلي.



من قيادة العمليات في الشركات العالمية إلى بناء الشركات الناشئة


عمل عبد الله النقيدان في بيئات تجمع بين السرعة والابتكار في الشركات الناشئة والدقة والانضباط في الشركات العملاقة. في أمازون وأوبر، لعب أدوارًا محورية في توسيع العمليات وتطبيق استراتيجيات تشغيلية قادرة على التعامل مع النمو المتسارع. هذه التجربة منحته رؤية عملية عميقة حول كيفية تحويل الفوضى إلى نظام، وكيفية وضع الأسس التي تجعل الشركة قادرة على المنافسة والاستمرار.


بناء الشركات الناشئة


لم تتوقف مسيرته عند الخبرة العالمية؛ بل اختار دخول ميدان الشركات الناشئة، حيث قاد عمليات التأسيس والتوسع لعدة مشاريع طموحة. هنا، برز كـ "Startup Builder"، إذ يأخذ الفكرة من مجرد نموذَج أولي إلى كيان متكامل. خبرته جعلته يدرك الفروقات الدقيقة بين الأسواق "التعامل مع السوق السعودي لا يشبه التعامل مع دبي"، والتقليد قد يكلف الكثير.


القيادة ونهج عبد الله النقيدان


هو ليس مجرد مدير عمليات، بل قائد يؤمن بأن النجاح يبدأ من الناس. يركّز على القيادة الفعّالة، بناء فرق قوية، وخلق ثقافة تشغيلية توازن بين الانضباط والمرونة. في منشوراته على لينكدإن، يتناول “Operational Excellence” وكيف تتجنّب المؤسسات الناشئة الأخطاء الشائعة وتبني أساسًا متينًا للنمو الطويل.


خبرة متنوعة وصناعة الفارق


عبدالله النقيدان ليس مجرد مدير عمليات، بل قائد استراتيجي ومؤسس مشارك يتميز بقدرته على الجمع بين التخطيط والرؤية، وبين التنفيذ الصارم والنتائج الملموسة. عبر مسيرته الممتدة، قاد عمليات تحوّلية في قطاعات متنوعة تشمل:


  • اللوجستيات: تحسين شبكات التوزيع وإدارة سلاسل الإمداد بفعالية عالية.

  • التقنية: تأسيس بنى تشغيلية قابلة للتوسع للشركات التقنية الناشئة.

  • الخدمات الحكومية: الإسهام في تطوير خدمات تركّز على المستفيد وتبسيط العمليات.

  • التقنيات المالية (FinTech): تعزيز الأداء المالي وخلق حلول تدفع النمو.



التميز التشغيلي والقيادة متعددة الوظائف


  • عُرف النقيدان بكونه خبيرًا في التوسع التشغيلي (Scaling Operations) وقادرًا على تحقيق نتائج مالية استثنائية.

  • يقود فرقًا متعددة التخصصات (Cross-Functional Leadership) ويوجهها نحو هدف واحد.

  • يركز على التحول المحور حول العميل (Customer-Centric Transformation) ليوازن بين رضا العملاء وتحقيق العوائد.


تخصصه (النيتش)


  • القطاع: العمليات التشغيلية في الشركات الناشئة والمؤسسات الكبيرة.

  • التركيز: بناء الأنظمة التشغيلية للنمو السريع "Operational Excellence".

  • السوق: فهم السوق السعودي والإقليمي، وصياغة حلول تشغيلية ملائمة للسياق المحلي.

  • الدور: تحويل الأفكار إلى عمليات فعّالة، وتأسيس إطار عمل للمؤسسات في المراحل المبكرة.


جمهوره المستهدف


  • روّاد ومؤسسو شركات ناشئة يبحثون عن توجيه في بناء العمليات والنمو.

  • مديرون تنفيذيون وفرق عمليات مهتمون بتجارب قابلة للتكرار في البيئات سريعة التغير.

  • المهتمون بريادة الأعمال في السعودية الذين يريدون فهم بعمق كيف تختلف السوق عن باقي المنطقة.

  • الخبراء والطلاب في إدارة الأعمال الباحثين عن قصص قادة استراتيجيين لتستلهم منها مسيرتهم.



A screenshot of Abdullah ALnegedan's LinkedIn Account
A screenshot of Abdullah ALnegedan's LinkedIn Account

عبدالله النقيدان ككاتب وقائد فكري


منذ أبريل 2025 بدأ رحلة الكتابة اليومية على لينكدإن. في 16 أسبوع فقط قفز عدد متابعيه من حوالي 3000 إلى أكثر من 26 ألف متابع. هذه التجربة لم تكن مجرد أرقام، بل تحوّلت إلى مختبر يومي يشارك فيه وصفاته وتجاربه مع رواد الأعمال والمهتمين بالإدارة. من أبرز مبادئه:


  • الاستمرارية: "أكتب كل يوم.. لو ما فادتني الكتابة، ما بتضرني".

  • التخصص: يخصص أيام الأسبوع لمواضيع مختلفة (عمليات، تطوير شخصي، قصص).

  • الروح الخاصة: يرى أن أسلوب الكاتب وصوته هو ما يميز المحتوى، لا مجرد الأفكار.

  • البساطة والتنسيق: يعتبر أن تقسيم النصوص والإيموجيز سر لسهولة القراءة والانتباه.


منشوراته تكشف عن أسلوبه الواقعي والعملي، حيث يرفض "المثالية المصطنعة" وينصح بأن تكون التجربة فريدة وصادقة.


أبرز منشوراته على لينكدإن


Startup pro-tip: Hire the Character, Train the Skill. | Abdullah Alnegedan | 37 comments
www.linkedin.com
Startup pro-tip: Hire the Character, Train the Skill. | Abdullah Alnegedan | 37 comments
Startup pro-tip: Hire the Character, Train the Skill. That’s my hiring philosophy.  Yes, of course, the "dream" is to find someone who has both, the skills AND the character, right from the start. And sometimes, you do need that. But if you’re forced to choose? 👉 Always hire the character. Look for hunger.   Look for grit.   Look for someone who’s chasing growth, chasing purpose, chasing their moment. That will beat: ❌ “I’m not sure this company is the right fit for me.”   ❌ “I used to work at [insert big company], I know it all.”   …any day of the week. 💡 How do I assess character? Sure, partly in the interview, but I have a few other personal tricks: - I ask for an exercise, a plan or a presentation. If they’re hungry, they’ll show up and put in the work. ❓Worried it’s ChatGPT-made?   Study the document in advance and ask them deep questions. You'll know if they actually thought it through or not. Another trick: Observe their post-interview communication. - Did they send a thank you? - Did they follow up with questions? - Did they nudge when I was late with feedback? Those signals = gold.   They reflect the candidate’s excitement, drive, and ownership. Long before they’re even hired. ✅ Will this guarantee success?   No. But it significantly reduces the risk of a bad hire. Skills can be trained.   Attitude rarely can. Let us know your pro-tips, how do you approach recruitment in your startup? #StartupHiring #EarlyStageTips #CharacterOverSkills #RecruitmentHacks #BuildingTeams #PeopleOps #FounderNotes #HireSmart #StartupReality | 37 comments on LinkedIn

Confession time: I'm terrible with names and details. | Abdullah Alnegedan | 32 comments
www.linkedin.com
Confession time: I'm terrible with names and details. | Abdullah Alnegedan | 32 comments
Confession time: I'm terrible with names and details. But this 'flaw' actually led me to a powerful relationship-building hack that anyone can use. I have a bad memory.   Like… I honestly don’t remember what I had for lunch yesterday.   (My wife abuses this flaw regularly...   “you promised we’d go to that fancy restaurant last week!” …I did?! 😅) So how am I supposed to remember that one colleague’s daughter’s name?   Or that one of my team members is sleeping in a sauna because his bedroom AC is broken? I’ll tell you how:   I write it down. Sometimes I put it in the contact name on my iPhone:   📱 Abdullah (Abo Laila), just so I remember the daughter’s name. Sometimes I use a simple Google Doc with a “personal” section under each colleague’s name.   Nothing fancy.   Just a doc with collapsible headlines on the left: - “Mohammed”   - “Alaa” - “Mazen” Each one has notes like: - Frustrated last week - AC broken   - Mentioned her mom’s surgery   - Big fan of The Last of Us. Season 2 hype? Why go through the effort? Because it MEANS THE WORLD when someone remembers the small things about "you".   It’s powerful when someone asks: - “How’s your daughter feeling after the vaccine last week?”   - “Are you excited for Season 2 to drop?”   - “Did you end up buying that new AC?” Building personal relationships in the professional world takes structured effort.   It’s not magic. It’s homework. Be the leader who remembers.   Or at least, be the one who "writes it down". So, you tell us. How do you manage the personal relationship with your team? Do you just remember stuff like a normal human.. or do you have a secret you can share 🤫? #Leadership #PeopleManager #StartupCulture #WorkRelationships #ManagementTips #FoundersLife #HumanFirst #SaudiStartups | 32 comments on LinkedIn

اليوم أكملت ٤٠ سنة 🎉 كل عام وأنا وأنتم بألف خير 🎊 | Abdullah Alnegedan | 121 comments
www.linkedin.com
اليوم أكملت ٤٠ سنة 🎉 كل عام وأنا وأنتم بألف خير 🎊 | Abdullah Alnegedan | 121 comments
اليوم أكملت ٤٠ سنة 🎉 كل عام وأنا وأنتم بألف خير 🎊 هذه المرة مختلفة .. الأربعين ليست مجرد رقم. هي مراجعة، امتنان، وأهم من كل ذلك.. دروس! بعد العديد من المشاورات - وسؤالكم مباشرة - قررت أشارككم أهم ١٠ دروس تعلمتها في عقد الثلاثينات: دروس تتعدى حدود العمل .. دروس حياة. 1️⃣ قل (نعم) وتحرك! في سنتين فقط حققت نمو مهني ومادي أكبر من ١٤ سنة قبلهم، لأنني بدأت أقول (نعم) بجرأة أكبر، أقبل التحديات، وأتحرك. 2️⃣ واجبي السعي.. وليس الوصول. الوصول هذا بإرادة وتوفيق من ربنا، وممكن تكون (الوجهة) إلي ربنا حابب يوصلني لها .. أفضل من إلّي في بالي! 3️⃣ كل شيء يجي في وقته. أشياء فقدت الأمل فيها قبل ١٠ سنوات.. تحققت الآن بأفضل وأجمل مما تخيلت. 4️⃣ راهن على الأشخاص.. لا الشركات. لا تبيع شخص من أجل شركة، الأشخاص أبقى وأكثر إخلاصاً. 5️⃣ كلما ازددت خبرة.. ازددت جهلاً. كلما كبرت ستدرك جهلك بشكل أكبر وتزداد تواضعاً وطمعاً في العلم. 6️⃣ الموظف لا يفشل، العلاقة الوظيفية هي التي تفشل. ضع نفس الشخص في بيئة أخرى، أو شخص آخر في نفس الوظيفة وستتغير النتائج.. تماماً! 7️⃣ صحتك تمتلك ذاكرة حديدية. لو إهتميت فيها أو أهملتها.. بتعطيك جزائك، عاجلاً أم آجلاً. لا تعتقد إنها تنسى شي. 8️⃣ إختيار شريك حياتك هو أهم قرار في حياتك. كل ما عداه يمكن إصلاحه، عملياً، وشخصياً، ونفسياً. 9️⃣ لا تجعل يوماً يمر دون أن تعيشه.  إياك أن تضيع يوماً بأكمله في العمل دون توقف.. مهما كانت أهمية العمل، لنفسك عليك حق! 🔟 لا تنافس.. إلا نفسك. لا تلتفت حولك، لا أحد ولا شيء يهم سواك، أنت تعرف أهدافك وأنت أفضل حكم لنفسك. ختاماً أشارككم الآية إلي ذكرتني فيها الأستاذة Madiha Khayat .. (حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ). 📣 سؤالي اليوم للأربعينيين.. لو بتشاركنا درس واحد تعلمته من عقد الثلاثينات، ماذا سيكون؟ 🎈 🎂 أعد مشاركة البوست حتى تعم الإحتفالات والبلالين و #دروس_الأربعين 🎉 🎊 | 121 comments on LinkedIn

🚨 عزيزي المؤسس .. | Abdullah Alnegedan | 30 comments
www.linkedin.com
🚨 عزيزي المؤسس .. | Abdullah Alnegedan | 30 comments
🚨 عزيزي المؤسس .. المستثمر ليس مديرك! وإذا أحد فيكم فاهم غير ذلك .. فالمشروع في خطر المستثمر (شريكك) أحياناً شريك جيد .. وأحياناً شريك سيء لكن لمصلحة المشروع لم ولن يكون مديرك اللحظة التي تبدأ فيها في معاملة المستثمر كمدير.. هي اللحظة التي تخسر فيها السيطرة على مشروعك ويخسر فيها المستثمر الثقة فيك كإستثمار ربحي متوقع العوائد ❓هل تعتقد أن المستثمر.. إستثمر في حلك التقني الذي لا يزال مليء بالأخطاء؟ إستثمر في قائمة عملائك التي لا تزيد عن عشرين عميل؟ إستثمر في قائمة شراكاتك التي لا تزيد عن شراكتين "محتملة"؟ ✌ المستثمر يستثمر في شيئين أساسيين.. 1️⃣ حل يمكن بيعه لمشكلة ما 2️⃣ وفريق قادر على تحويل عملية البيع إلي نموذج عمل قابل للتكرار الحل بدون فريق.. سواليف والفريق الذي ينتظر من يديره.. مجرد موظفين المؤسس لا ينتظر إذن من أحد.. المؤسس صاحب رؤية 💰 المستثمر دفع لك مقابل تنفيذ (رؤيتك أنت) 💰 المستثمر إشترى (رؤيتك أنت) إذا كانت إجتماعاتك بالمستثمرين تشعرك بأنك في إجتماع (تقييم أداء).. ترى فيه شيء غلط 👎 المستثمر السيئ يخلط بين (الملكية) و (الصلاحية) 👍 المستثمر الجيد (يتحداك) و (يفكر معك) 🤑 المستثمر الرائع (يمكّنك) المستثمر يملك الأسهم.. وليس القرار المؤسس يملك القرار.. والعواقب هذا الموضوع ليس عن غرور المؤسس ولكنه عن مسؤولية المؤسس 📌 تراهم (إستثمروا فيك).. ما (عينوك) أثبت لهم إنهم إتخذوا القرار الصحيح! 📝 إذا تختلف قول لي رأيك في التعليقات ♻️ إذا تتفق أعد النشر 📣 أقدم خدمات إستشارية تشغيلية، في حالة رغبتك في الإستفادة من خدماتي تواصل معي عبر الرسائل الخاصة | 30 comments on LinkedIn


فلسفة ريادة الأعمال والجلد


من أكثر مقولاته تكرارًا:"ريادة الأعمال بالكامل قائمة على القلب الجامد وقوة التحمل".يرى أن الصبر والقدرة على تقبّل النقد المباشر هو معيار جديّة أي رائد أعمال. فإذا كان المشروع مجرد هواية، فلن يحتمل صاحبه الملاحظات القاسية أو النقد الحاد. أما من يأخذ مشروعه بجدية، فسيعتبر النقد أداة للنمو.


فلسفة التوظيف: وظّف الشخصية قبل المهارة


في أحد منشوراته كتب:"Skills can be trained. Attitude rarely can."يؤكد أن المهارة يمكن تطويرها، لكن الشخصية والسلوك من الصعب تغييرهما. لذلك يبحث دائمًا عن "الجوع والطموح والالتزام"، قبل أن ينظر إلى السيرة الذاتية أو الأسماء الكبيرة في الخبرة.


القيادة بالعلاقات الإنسانية


بعيدًا عن الأرقام والعمليات، يظهر جانب آخر من شخصيته: القائد الذي يولي اهتمامًا بالعلاقات الإنسانية. يعترف أنه سيئ في تذكر الأسماء والتفاصيل الصغيرة، لكنه طور لنفسه نظامًا يسجّل فيه اهتمامات ومواقف كل شخص يقابله. فهو يؤمن أن "التفاصيل الصغيرة تعني العالم للآخرين"، وأن القائد الحقيقي هو من يتذكر – أو على الأقل يدوّن – هذه اللحظات ليبني علاقات إنسانية أقوى مع فريقه.


وفي الختام


عبد الله النقيدان لا يترك خلفه مجرد إنجازات تشغيلية، بل يترك مدرسة في القيادة وفلسفة في بناء الشركات. من أمازون وأوبر حيث اكتسب الانضباط العالمي، إلى الشركات الناشئة حيث أثبت أن النمو يحتاج إلى رؤية محلية وجرأة في التنفيذ، يثبت أن السوق السعودي بحاجة إلى قيادات تفهم خصوصيته وتستثمر في إمكاناته.


رسالته لرواد الأعمال والمديرين التنفيذيين واضحة: المنافسة لا تُكسب بالسرعة فقط، بل بالقدرة على بناء أنظمة قوية، وفرق تعرف دورها، واستراتيجيات تترجم الطموح إلى واقع. هذه ليست مجرد نصائح، بل تجربة عملية عاشها ونجح في تكرارها عبر أكثر من محطة.


في النهاية، يمكن القول إن عبد الله النقيدان أصبح مرجعًا لكل من يريد أن يتجاوز مرحلة البدايات المرتبكة إلى مرحلة النمو المنظم والمستدام. حضوره وخبرته يشكلان نموذجًا للقائد الذي لا يكتفي بالحديث عن النجاح، بل يصنعه خطوة بخطوة.

Commentaires


منشورات المدونة الأخرى

تواصل معنا

bottom of page