top of page
Asset 2_33.33x.png
Asset 2_33.33x.png

نحن نساعدك على تجاوز إمكاناتك الرقمية

تواصل معنا لنبدأ

الحقوق محفوظة لإكسيد 2025

LinkedIn
X

1390 Prince of Wales Dr, Ottawa, ON Canada.
Tel: 613-600-2619

شخصيات لينكدإن: ميرا حوراني

في خضم التحديات المتزايدة التي تواجهها المرأة العربية، وخاصة الأمهات العاملات، برزت أصوات رائدة تعمل على تقديم الدعم والإرشاد. من بين هذه الأصوات المؤثرة، تبرز ميرا الحوراني كنموذج للمرأة التي حولت تحدياتها الشخصية إلى منصة لتمكين الآخرين. بفضل خبرتها الطويلة في مجال التسويق وكتابة المحتوى، أصبحت ميرا مرجعاً موثوقاً للكثير من الأمهات اللواتي يسعين لتحقيق التوازن بين حياتهن المهنية والأسرية.


ميرا حوراني - Mera Horani
ميرا حوراني - Mera Horani

من تجربة شخصية إلى منصة عالمية


قصة ميرا الحوراني هي قصة تحويل التحدي إلى فرصة. كامرأة أردنية مقيمة في الإمارات وأم لطفلين، واجهت ميرا صعوبات في التوفيق بين متطلبات العمل والأمومة، وخاصة الجانب النفسي منها. هذا البحث عن الدعم والمحتوى الموجه للأم العاملة باللغة العربية، والذي لم تجد منه الكثير، كان الشرارة التي دفعتها لتأسيس منصة "كلنا أمهات".


هذه المنصة لم تكن مجرد مدونة شخصية، بل تحولت إلى مجتمع رقمي واسع يجمع الأمهات من مختلف أنحاء العالم العربي، ويقدم لهن محتوى ثرياً وقصص نجاح ملهمة.


المحتوى كأداة للتمكين


تكمن قوة ميرا الحوراني في محتواها. فهي لا تكتفي بتقديم النصائح العامة، بل تتعمق في مواضيع حيوية تتعلق بالعمل عن بُعد، وكيفية بناء سيرة ذاتية قوية، وأهمية تطوير الذات. من خلال "كلنا أمهات"، أتاحت ميرا مساحة آمنة للأمهات لمشاركة تجاربهن، سواء في النجاحات أو الإخفاقات، مما يعزز الشعور بالانتماء والدعم المتبادل. كما أنها تقدم دورات تدريبية متخصصة لمساعدة الأمهات على اكتساب المهارات اللازمة للعمل الحر والعودة بثقة إلى سوق العمل.


كتاب "خيروني ما بين الأمومة والطموح فاخترت الاثنين"


تجسد رؤية ميرا في كتابها الأول "خيروني ما بين الأمومة والطموح فاخترت الاثنين". هذا الكتاب ليس مجرد سيرة ذاتية، بل هو دليل عملي يسرد قصصًا حقيقية لأمهات نجحن في التوفيق بين مسؤولياتهن الأسرية وطموحهن المهني.


من خلال فصوله، تتحدى ميرا الأفكار النمطية التي تفرض على المرأة الاختيار بين هذين المسارين، وتقدم أدلة ودراسات تدعم فكرة أن المرأة قادرة على تحقيق الاثنين معاً. هذا الكتاب يعكس جوهر رسالتها: أن الأمومة لا يجب أن تكون عائقاً أمام الطموح، بل يمكن أن تكون دافعاً له.


صوت ملهم ومصدر موثوق


بفضل خبرتها في التسويق الرقمي وتخصصها في المحتوى، استطاعت ميرا الحوراني أن تبني لنفسها علامة تجارية شخصية قوية. إنها ليست فقط مؤسسة "كلنا أمهات"، بل هي أيضاً مدربة ومتحدثة تسلط الضوء على قضايا هامة تتعلق بتمكين المرأة. إن إسهاماتها الكبيرة، التي حصدت تقديرًا وجوائز مثل جائزة المحتوى العربي الرقمي من مؤسسة الإسكوا، تجعل منها شخصية لا غنى عنها في المشهد الإعلامي العربي.


التخصص / النيش


  • التسويق الرقمي وإنتاج المحتوى العربي: تطوير استراتيجيات تسويق متخصصة للسوق العربي.

  • تمكين الأمهات مهنيًا: من خلال منصة Ummahat.net تدرب ميرا الأمهات على العمل عن بُعد في مجال التسويق الرقمي.

  • بناء المجتمعات الرقمية: تركيز على دعم الأمهات العاملات عبر تدريب فعّال ومحتوى عملي باللغة العربية.


الجمهور المستهدف


  • الأمهات العاملات الراغبات في العودة لسوق العمل أو العمل من المنزل.

  • المسوقون الرقميون الجدد والمهتمون بالسوق العربي.

  • الجهات الإعلامية والاستشارية التي تحتاج إلى محتوى عربي أصيل ومؤثر.


Screenshot of Mera Horani's LinkedIn Profile
Screenshot of Mera Horani's LinkedIn Profile

إنجازاتها بالأرقام


  • درّبت خلال عامي 2023–2024 أكثر من 600 أم في مجال التسويق الرقمي والعمل عن بُعد، مما مكّن العديد منهن من موازنة النجاح المهني والمنزلي.

  • أكثر من 10,000 متابع على منصة لينكدإن


أسلوبها في العرض


  • عملي ومُلهم: تقدّم محتواها على شكل جلسات تدريبية مركزة، مدعومة بأمثلة واقعية وأدوات قابلة للاستخدام.

  • إنساني ومحفّز: رسالتها واضحة- أن الدعم المعرفي يمكن أن يكون فارقًا بين المعلّم والمؤلم.


من منشوراتها البارزة


يوم لن يُنسى

في عمّان، وتحديدًا في مقهى اسطرلاب، قبل غروب شمس السبت، وسط دفء اللقاءات وصدق التجارب، احتفلت بتوقيع كتابي
“خيروني ما بين الأمومة والطموح، فاخترت الاثنين”.

وكانت لحظة من تلك اللحظات… | Mera Horani | 35 comments
www.linkedin.com
يوم لن يُنسى في عمّان، وتحديدًا في مقهى اسطرلاب، قبل غروب شمس السبت، وسط دفء اللقاءات وصدق التجارب، احتفلت بتوقيع كتابي “خيروني ما بين الأمومة والطموح، فاخترت الاثنين”. وكانت لحظة من تلك اللحظات… | Mera Horani | 35 comments
يوم لن يُنسى في عمّان، وتحديدًا في مقهى اسطرلاب، قبل غروب شمس السبت، وسط دفء اللقاءات وصدق التجارب، احتفلت بتوقيع كتابي “خيروني ما بين الأمومة والطموح، فاخترت الاثنين”. وكانت لحظة من تلك اللحظات اللي بتحس فيها إن الحلم كَبِر، وصار واقع. الكلمات اللي كتبتها من قلبي، صارت اليوم صوت مسموع لكل أم تبحث عن ذاتها وسط الزحمة. خلال الحفل، كان في حوار صادق بيني وبين الإعلامية الرائعة وخبيرة الموارد البشرية فرح عويس، عن “معادلة الانسحاب الناجحة” وعن العودة للعمل من مكان متوازن، بدون جلد أو ضغط. وما بقدر أحكي عن هذا الإنجاز بدون ما أوقف لحظة عند نظام الدعم الحقيقي في حياتي… ماما، اللي كانت أول من يلبّي النداء على أول طيارة، بس تسمع صوتي مكسور أو أعرف إن أولادي مرضوا أو إن في سفر مفاجئ. كانت سندي وقت ما حسّيت إني مش تمام، وكانت حضن آمن في كل مرحلة كنت بحاول فيها أكون أم وطموحة في نفس الوقت 🎙️ شكر من القلب لكل من حضر، من أمهات ملهمات، وصديقات دعموني من أول فكرة، إلى سيدات أعمال شاركنّا تجارب صادقة عن العمل، الأمومة، والتحول. منهم أذكر بكل محبة: Farah Oweis فرح عويس I SHRM-CP Alice Mousa Fatima Zohra Boubendir Fatin Almasri Rasha Tahtamoni ‏Hana F. Barakat Hadeel Bakri Nadia Said Shereen Abu Jaber 📷 شكراً لفريق @Frame.jor اللي وثق اللحظة بكل حب. ☕ وشكراً لمقهى أسطرلاب على الاستضافة الجميلة، ولمؤسسها Astrolabe Coffee Moath Fauri Astrolabe Investments كتابي هذا مش بس عنّي. هو عن كل أم وصلت لمرحلة حسّت فيها أنها لازم تختار. كتبت هذا الكتاب بعد سنوات من التجربة، التحديات، والانتصارات الصغيرة. هو دعوة لأن تختاري “نفسك” دون شعور بالذنب، ولأن تكوني أمًا كما ترغبين، لا كما يُتوقع منكِ. | 35 comments on LinkedIn

إنهاء خدمات موظف .. من أصعب الأدوار الإدارية.

طلبت مني الإدارة أن أنهي… | Mera Horani | 14 comments
www.linkedin.com
إنهاء خدمات موظف .. من أصعب الأدوار الإدارية. طلبت مني الإدارة أن أنهي… | Mera Horani | 14 comments
إنهاء خدمات موظف .. من أصعب الأدوار الإدارية. طلبت مني الإدارة أن أنهي خدمات موظف من فريقي، رغم أنه لم يُقصّر ولم يُخطئ… فقط لأن خطة الشركة تغيّرت. الصعب في الموضوع، أنا من سعى لتوظيفه، وترك لأجلنا شركة عالمية مستقرة. وبعد 6 أشهر فقط، طُلب مني إخباره أنه "لا مكان لك بيننا". حاولت الدفاع عنه، لكن للأسف طلبت مني الإدارة تنفيذ القرار. نفّذته، لكن الشعور كان خانق. هو تألم وانزعج وقطع علاقته معي شخصيًا.  بعد هاي التجربة، فهمت معنى أن تُحمَّل مسؤولية قرار لا تملكه. ومع الوقت، أصبحت أنا صاحبة مشروع، وعشت التجربة من الطرف الآخر: فريق لا يلتزم، تأخير في التسليم… وصراع بين التعاطف والمحاسبة. استعنت بكوتش مهني، وساعدتني أوصل لحل واضح: 💡 العلاقة المهنية ممكن تنتهي لو لزم … بدون ما تنتهي العلاقة الإنسانية. خصوصًا بسبب تقصير مقدم الخدمة وعدم التزامه وتعريض مواردي للضياع دون فائدة. وفعلًا، بعد سنة من إنهاء الشراكة مع الفريق، رجعنا واشتغلنا سوا من جديد، بشروط أوضح… واحترام متبادل وإنجاز. القرارات الصعبة تبقى صعبة… لكن النضج والقيادة تعني أن نعيش هذه اللحظات ونواجهها ولا نهرب منها، بس ما ننسى أنه دايماً في أسلوب محترم، عادل، وإنساني حتى لأصعب القرارات. | 14 comments on LinkedIn

قبل فترة حضرت عرض لبنتي في المدرسة.
المطلوب من طلاب الفصل هو بحث ولوحة ويشرحوها أمام الصف.
اعتمدت بنتي على ChatGPT… كتبت أول حرفين، وأخذت جواب منه ٣ صفحات بسهولة وسرعة.
لكنها توترت… ما عرفت تفرز، بل… | Mera Horani
www.linkedin.com
قبل فترة حضرت عرض لبنتي في المدرسة. المطلوب من طلاب الفصل هو بحث ولوحة ويشرحوها أمام الصف. اعتمدت بنتي على ChatGPT… كتبت أول حرفين، وأخذت جواب منه ٣ صفحات بسهولة وسرعة. لكنها توترت… ما عرفت تفرز، بل… | Mera Horani
قبل فترة حضرت عرض لبنتي في المدرسة. المطلوب من طلاب الفصل هو بحث ولوحة ويشرحوها أمام الصف. اعتمدت بنتي على ChatGPT… كتبت أول حرفين، وأخذت جواب منه ٣ صفحات بسهولة وسرعة. لكنها توترت… ما عرفت تفرز، بل بلشت تنسخ. طلبت منها تقدّمه عليّ أولًا. ولقيت معلومتين متناقضتين! وهنا كانت الفرصة… إني اوضحلها كيف ان الذكاء الاصطناعي مش دايمًا مصدر موثوق. لازم نبحث، نفلتر، ونفكر. بدأنا من مكتبة جدها، موسوعات موثوقة وبعدها Google، ثم ChatGPT… أكدت عليها انه المهم مش إنك تعرفي كل شيء… المهم تختاري المعلومة المفيدة لك ولغيرك، تفهميها، وتكوني واثقة وإنتِ بتقدميها. في يوم العرض أغلب الطلاب نسخوا معلومات، ولصقوها حرفيًا. وكلهم قالوا: “ماما ساعدتني.” ووقفت أفكر: هل العلامة أهم من التعلم؟ هل بنعلّم أولادنا يبحثوا، يغلطوا، ويتعلموا… ولا بس يحفظوا ويلاقوا أعلى نتيجة؟ إحنا اليوم قدام جيل عنده وصول هائل للمعرفة، وفوقها عنده ثقة بقدرته على الوصول لكل شيء دون الحاجة لماما أو بابا أو شخص أكبر بخبرة أكبر. تحدي كبير لأنه ببساطة بيغيب عنهم مهارة التمييز بين الصح والغلط مع وجود كل محاولات التزييف أو بناء وهم في مجالات كثيرة. اليوم ومع كل شيء حولنا، هو أفضل وقت لنغرس فكر سليم عند الجيل الجديد، يكون قادر من/ 🔘 التحقق من المصادر 🔘 التفكير النقدي 🔘 استخدام الذكاء الاصطناعي بوعي 🔘 يملك مهارات العرض والإقناع الجيل الجديد ذكي ومميز لكنه محتاج توجيه.

خسرت وظيفتي ٤ مرات خلال مسيرتي المهنية.

خلال ١٨ سنة شغل، تنقلت بين عدة شركات، وهذا السؤال دايمًا يُسأل في المقابلات:
“ليش غيرتي وظايفك بهالسرعة؟”

في شركتين تحديدًا، زعلت إني ما كنت أنا اللي تركتهم… | Mera Horani | 19 comments
www.linkedin.com
خسرت وظيفتي ٤ مرات خلال مسيرتي المهنية. خلال ١٨ سنة شغل، تنقلت بين عدة شركات، وهذا السؤال دايمًا يُسأل في المقابلات: “ليش غيرتي وظايفك بهالسرعة؟” في شركتين تحديدًا، زعلت إني ما كنت أنا اللي تركتهم… | Mera Horani | 19 comments
خسرت وظيفتي ٤ مرات خلال مسيرتي المهنية. خلال ١٨ سنة شغل، تنقلت بين عدة شركات، وهذا السؤال دايمًا يُسأل في المقابلات: “ليش غيرتي وظايفك بهالسرعة؟” في شركتين تحديدًا، زعلت إني ما كنت أنا اللي تركتهم واستقلت... زعلت لإني كنت متوقعة انهيار المشروع، وشفت بعيني استنزاف الطاقات، وسوء الإداراة للأموال الي جمعوها من المستثمرين، ومع هيك صبرت… وبالأخر رسالة لفريق كامل "نعتذر منكم تم إنهاء المشروع ونفاذ الميزانية، لا نستطيع دفع رواتبكم". كنت أشتغل بمسمى وظيفي عالي، لكن المهام لا تشبه طموحي ولا اهتمامي. كنت أقول لحالي: “خليكي صبورة، يمكن تتغير الظروف”، بس للأسف… اللي اتغير هو أنا، استُنزفت! كُنت دايمًا أحاول أخلق لنفسي مساحات تعلم وتطور خارج نطاق "الوظيفة"، عمل حر، ومشروعي الي استثمرت جهدي وطاقتي فيه وبزرع فيه كل شيء كنت أتمنى ألاقي في وظيفتي... Kolona Ummahat ولليوم، في شخصيات وتركيبات سامة بالبيئة تركت ندوب في ذاكرتي يمكن ما تمحيها الأيام بسهولة. حكيت عنها في كتابي 📚 رسالتي لأي حدا جديد في سوق العمل: لا تخلّي منطقة الراحة، أو الناس، أو الراتب، يحبسك بمكان سَيء. ✔ البيئة السامة ما بتعلّمك ✔ وما بتقدّرك ✔ وبتستغني عنك بسهولة ✔ والنتيجة؟ لا خبرة ولا استقرار ولا حتى راحة نفسية. احمِ طاقتك، ودوّر عاللي بيضيفلك، مش اللي بيستهلكك واهم اشي صدّق احساسك | 19 comments on LinkedIn

الأثر والرسالة


تسعى ميرا بنشاط إلى تمكين الأمهات في العالم العربي من خلال تعليمهن أدوات التسويق الرقمي، وبناء محتوى باللغة العربية، لتعزيز دورهن في سوق العمل الرقمي. رسالتها تظهر جليًا في أنها لا تمدح فقط بالمحتوى، بل تصنع نقلة نوعية نحو المساواة والاستدامة المهنية.


رابط حسابها على لينكدإن:


تعليقات




منشورات المدونة الأخرى

تواصل معنا

bottom of page