top of page
Asset 2_33.33x.png
Asset 2_33.33x.png

نحن نساعدك على تجاوز إمكاناتك الرقمية

تواصل معنا لنبدأ

الحقوق محفوظة لإكسيد 2025

LinkedIn
X

1390 Prince of Wales Dr, Ottawa, ON Canada.
Tel: 613-600-2619

شخصيات لينكدإن: سامح مكي

  • صورة الكاتب: Moussa Zein Aldine
    Moussa Zein Aldine
  • 16 أكتوبر
  • 3 دقيقة قراءة

شخصيات لينكدإن: سامح مكي
شخصيات لينكدإن: سامح مكي

منذ بداياته، جمع سامح مكي بين الانضباط الإداري والرؤية الاستراتيجية، ليصنع لنفسه مسارًا متميزًا في عالم إدارة المشاريع وتطوير الكفاءات المهنية. لم يكن طريقه مجرد سلسلة من المناصب، بل رحلة تأثير حقيقي على الأفراد والمؤسسات التي تعامل معها. بخبرة تمتد قرابة 20 عامًا في إدارة المشاريع والعمليات، أصبح سامح نموذجًا للقيادي الذي يجمع بين الصرامة التنظيمية والإنسانية في القيادة.


سامح مكي: قائد المشاريع وصانع التأثير المهني


يُعد سامح مكي أحد أبرز المتخصصين في إدارة المشاريع (PMO) في المنطقة، إذ شغل مناصب قيادية مثل مدير المشاريع، مستشار إدارة المشاريع، مدير العمليات، ورئيس إدارة مكاتب المشاريع (PMO Operations Head). استطاع عبر مسيرته أن يقود مشاريع بملايين الدولارات تُسلَّم في الوقت المحدد وضمن الميزانية، مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة.


يحمل سامح شهادات مهنية رفيعة مثل PMP، PMI-ACP، وP3GP، إلى جانب ماجستير إدارة الأعمال من جامعة ليستر، ويتابع حاليًا دراساته العليا في درجة الدكتوراه في إدارة الأعمال (DBA) بجامعة Guglielmo Marconi الإيطالية. هذه المزيج من الخبرة الأكاديمية والعملية يمنحه رؤية شاملة تجمع بين الإدارة الحديثة وتطبيقاتها الواقعية في بيئات العمل المتغيرة.


المسيرة المهنية


تدرّج سامح في مسيرته من العمل في مجال إدارة المشاريع في قطاع الإنشاءات إلى تقديم الاستشارات المؤسسية وتأسيس برامج تطوير مهني للأفراد والشركات. برز دوره في بناء أنظمة إدارة المشاريع وتطوير هياكل مؤسسية فعالة تساعد الفرق على تحقيق أهدافها الاستراتيجية بكفاءة.


كما يُعرف بشغفه بتدريب الكوادر الشابة على مفاهيم القيادة وإدارة الوقت وحل المشكلات، وهو ما جعله يحظى بمكانة متميزة كمدرّب ومحاضر في برامج متقدمة بمجال إدارة المشاريع.


التدريب والتطوير


من خلال برامجه التدريبية وورش العمل، يقدم سامح محتوى متنوعًا يجمع بين النظرية والتطبيق العملي. تشمل برامجه:

  • إدارة المشاريع الاحترافية (PMP).

  • التحول نحو التفكير الأجايلي (Agile).

  • بناء وإدارة مكاتب المشاريع PMO.

  • التخطيط الاستراتيجي ومؤشرات الأداء.


إلى جانب ذلك، يُعرف ببرنامجه المميز لتطوير المسار المهني تحت عنوان “برنامج الـ90 يومًا للتحول المهني”، والذي يقدّم من خلاله تدريبًا شخصيًا يشمل تحسين السيرة الذاتية، تعزيز الملف الشخصي على لينكدإن، وإرشاد المشاركين نحو بناء حضور رقمي قوي يُبرز خبراتهم.


تخصصه المهني


يركّز سامح مكي على تمكين الأفراد والمؤسسات لتحقيق التميز المستدام عبر ثلاث ركائز أساسية:

  1. حوكمة وإدارة المشاريع: بناء أنظمة مؤسسية قوية تحقّق الانسجام بين الأهداف الاستراتيجية والتنفيذ العملي.

  2. التطوير المهني للأفراد: تمكين المهنيين من بناء مسارات ناجحة من خلال التدريب والتوجيه.

  3. القيادة والابتكار الإداري: تعزيز التفكير الريادي داخل بيئات العمل وتحفيز ثقافة التحسين المستمر.


الجمهور المستهدف


يقدّم سامح محتواه وخبراته لفئات متعددة تشمل:

  • المهنيين في إدارة المشاريع الراغبين في الارتقاء بمسارهم المهني أو الحصول على الشهادات الاحترافية.

  • المديرين وأصحاب الأعمال الباحثين عن تطوير مهارات القيادة والتنظيم داخل مؤسساتهم.

  • الطلاب والخريجين الذين يسعون لبناء هوية مهنية قوية وبداية واثقة في سوق العمل.


إنجازاته على لينكدإن


سامح مكي على لينكدإن
سامح مكي على لينكدإن

  • أكثر من 29,000 متابع يتفاعلون مع محتواه الملهم في مجالات القيادة، إدارة المشاريع، والتطوير المهني.

  • محتواه يتنوّع بين مقاطع فيديو تعليمية، حلقات بودكاست، ونصائح مهنية عملية.

  • أسس بودكاست #تحدي الذي يستضيف فيه خبراء ومتحدثين بارزين يناقشون مواضيع التطوير الذاتي وريادة الأعمال.

  • يُعد من أبرز الأصوات العربية التي تجمع بين الفكر الإداري الغربي والواقع المهني العربي.


من منشوراته البارزة


#بودكاست_تحدي | Sameh Makky | 15 comments
www.linkedin.com
#بودكاست_تحدي | Sameh Makky | 15 comments
كم هو مؤلم أن تجد نفسك بين مئات، بل آلاف، من المحترفين، وكل منهم يحمل شهادات وخبرات ولكن لم يحصل على الفرصة التي يستحقها! قدمت مئات الطلبات، وتلقيت الكثير من الردود غير المشجعة، وكأن البحث عن وظيفة تحول إلى اختبار لصبرك وليس لكفاءتك. هذا الواقع يعرفه كثيرون ممن يبحثون عن عمل أو مكان أفضل مما هم فيه. لكن سر النجاح هنا ليس في كثرة المحاولات، بل في فهم قواعد اللعبة، واستيعاب كل تفصيلة تؤثر على قبولك أو رفضك. من فكرة التقدم للوظيفة، إلى بناء سيرة ذاتية قوية وحساب لينكدان محترف، ومن ثم الدخول في مقابلات العمل والتفاوض على العروض. كل خطوة تحتاج إلى عقلية مختلفة واستعداد عميق. رحلة البحث ليست سهلة، ولكنها تستحق كل جهد يبذل للوصول للهدف الذي تستحقه. إذا كنت عشت هذا الألم أو مررت بتجارب مشابهة، حلقة #بودكاست_تحدي اليوم مع الأستاذة Yasmin El Sheikh ستمنحك الأدوات والنصائح الواقعية لتغير قواعد اللعبة لصالحك. ياسمين خاضت تجارب التوظيف لأكثر من ثلاثة عشر عاماً، وستكشف لك عن أسرار وخطوات النجاح في كل مرحلة من مراحل التوظيف. اجمع كل أسئلتك وأفكارك وكن معنا اليوم الساعة 9م بتوقيت مكة المكرمة، الرابط في التعليقات. هذه فرصتك لتعيد ترتيب أوراقك وتنجح بقواعد السوق الجديدة. •••••••• أنا سامح مكي، أعمل على تمكين الشركات من إدارة المشاريع والبرامج بشكل إحترافي، وأتعاون مع الطموحين لتطوير مسارهم المهني والوظيفي. فعل زر الـ 🔔 ليصلك تنبيه بكل المنشورات المستقبلية، وكذلك يمكنك التواصل معي من خلال بيانات التواصل المتاحة أعلى الصفحة. | 15 comments on LinkedIn

أرجوك لا تحترق ...

مش لازم تكون أفضل واحد في فريق العمل.
مش ضروري تكون أكتر واحد بيحقق نتايج.
مش لازم تكون ألطف واحد لكل الناس اللي بتتعامل معاهم.
مش ضروري خالص انك تتفهم صح من كل اللي حواليك.
مش… | Sameh Makky | 23 comments
www.linkedin.com
أرجوك لا تحترق ... مش لازم تكون أفضل واحد في فريق العمل. مش ضروري تكون أكتر واحد بيحقق نتايج. مش لازم تكون ألطف واحد لكل الناس اللي بتتعامل معاهم. مش ضروري خالص انك تتفهم صح من كل اللي حواليك. مش… | Sameh Makky | 23 comments
أرجوك لا تحترق ... مش لازم تكون أفضل واحد في فريق العمل. مش ضروري تكون أكتر واحد بيحقق نتايج. مش لازم تكون ألطف واحد لكل الناس اللي بتتعامل معاهم. مش ضروري خالص انك تتفهم صح من كل اللي حواليك. مش لازم كل الوقت تعمل حاجة مفيدة، خليها ساعة وساعة. مش ضروري توصل لكل الأحلام مرة واحدة. ومش لازم ولا ضروري إطلاقاً تيجي على نفسك طول الوقت. اللي مهم فعلاً: تهون على نفسك من وقت للتاني. تقتنع إن عادي جداً إنك مش دايماً الأفضل. تطور نفسك وتشتغل عليها، لكن تحط صحتك النفسية في الأولوية. تعمل اللي عليك، بس من غير ما توصل لمرحلة الاحتراق. التذكِرة دي لي، وليك، ولكل حد بيضغط على نفسه زيادة عشان اللي حواليه 💙 دمتم بخير، وجمعتكم مباركة 🌹 | 23 comments on LinkedIn

هل جربت يومًا أن تسير في طريق يبدأ بالشكوك وينتهي بإلهام حقيقي؟

البعض يردد أن الدراسات العليا لا جدوى منها، وأقول لك لا تسمح لهذا الصوت أن يُثنيك عن خططك! 

كنت دائمًا متأثرًا بكلمات الشيخ صالح… | Sameh Makky | 19 comments
www.linkedin.com
هل جربت يومًا أن تسير في طريق يبدأ بالشكوك وينتهي بإلهام حقيقي؟ البعض يردد أن الدراسات العليا لا جدوى منها، وأقول لك لا تسمح لهذا الصوت أن يُثنيك عن خططك! كنت دائمًا متأثرًا بكلمات الشيخ صالح… | Sameh Makky | 19 comments
هل جربت يومًا أن تسير في طريق يبدأ بالشكوك وينتهي بإلهام حقيقي؟ البعض يردد أن الدراسات العليا لا جدوى منها، وأقول لك لا تسمح لهذا الصوت أن يُثنيك عن خططك! كنت دائمًا متأثرًا بكلمات الشيخ صالح المغامسي، أحب هذا الرجل حباً جماً، لكنني توقفت أمام رأيه في أن الدراسات العليا مجرد وقت مهدر، وأن أي موضوع يمكن إتقانه خلال أشهر قليلة. رغم أنني أتفق جزئيًا في جانب ضيق من هذا الكلام، إلا أن الواقع أكثر عمقًا وثراءً من ذلك بكثير. رحلتي مع جامعة ليستر في إنجلترا لنيل ماجستير إدارة الأعمال سنة 2018 كانت نقطة تحول حقيقية. اكتسبت خلالها باقة واسعة من المهارات كالعمل الجماعي، التفكير الاستراتيجي، اتخاذ القرار، إدارة الوقت، بناء العلاقات المهنية، الذكاء العاطفي، التحليل وحل المشكلات، إدارة التغيير، أخلاقيات العمل، فن العرض والتقديم، والتفاوض والتخطيط. وتتجلى قيمة التجربة الحقيقية ليس فقط في المعرفة الأكاديمية، وإنما في المجتمع الذي تعيش فيه خلال الدراسة، والانفتاح على نخبة من الأشخاص الطموحين الذين يسعون لتطوير ذواتهم باستمرار. أحيانًا تدرك أن مجتمع الدراسين وقنوات التواصل التي تبنيها أهم حتى من المقررات الدراسية نفسها! حين استرجع الوجوه التي تعرفت إليها أثناء البرنامج، أرى قادة ملهمين يضيف كل واحد منهم قيمة فريدة في مجال عمله. وهنا يدرك المرء أن النقاش مع من خاض التجربة يختلف جذريًا عن الجدل مع من لم يطرق هذا الباب يومًا. بعض من الأصدقاء والزملاء الذين تعرفت عليهم فقط من خلال رحلة الدراسة بجامعة ليستر وأعتز وأفتخر بمعرفتهم. Mohamed ElSaadany Abdel Hafeez Al Bayyari Alaa Sagaa Nada El Houri Nahi Thebian Mohammed Barakah Shady Aboukefou وهناك كثير آخرون. برأيك، هل حقًا تبقى قيمة الدراسات العليا مجرد وهم؟ أم أنها بوابة لتغييرات لا تُنال إلا بالتجربة؟ شاركني وجهة نظرك. | 19 comments on LinkedIn

إليك 5 تحديات إن تغلبت عليها ستتقن الحديث أمام الجمهور، لا محالة!

في بداية الطريق، طبيعي أن تكون الأمور غامضة وأحيانًا مشوشة أكثر مما تتوقع. حتى أنا لم أتخيل يوماً أنني سأقف أمام جمهور وأتحدث بثقة… | Sameh Makky | 21 comments
www.linkedin.com
إليك 5 تحديات إن تغلبت عليها ستتقن الحديث أمام الجمهور، لا محالة! في بداية الطريق، طبيعي أن تكون الأمور غامضة وأحيانًا مشوشة أكثر مما تتوقع. حتى أنا لم أتخيل يوماً أنني سأقف أمام جمهور وأتحدث بثقة… | Sameh Makky | 21 comments
إليك 5 تحديات إن تغلبت عليها ستتقن الحديث أمام الجمهور، لا محالة! في بداية الطريق، طبيعي أن تكون الأمور غامضة وأحيانًا مشوشة أكثر مما تتوقع. حتى أنا لم أتخيل يوماً أنني سأقف أمام جمهور وأتحدث بثقة ويسر. كانت البدايات ضعيفة جداً، والكلمات تخرج متعثرة، والخوف يسيطر علىّ. ترددت التعليقات السلبية أحياناً، ولكن القرار كان بعدم الاستسلام، مبدأ "لا تنسحب" كان دافعي الأول، كما أفرد له Napoleon Hill فصل كامل في كتابه الشهير Think and Grow Rich "لا تنسحب" قبلت الضعف والخطأ في البداية، وكان من المؤكد ضرورة التحسين والعمل يوماً بعد يوم. انتهزت كل فرصة صادفتني للتمرين على التحدث، وتعلمت كيف أتحكم بتوتري. الدرس المستفاد: "التوتر سيظل مصاحبك ولكن التطوير والتمرين يجعلانك تسيطر عليه" مع الوقت، تغيرت الصورة، وأصبحت أتحدث بطلاقة وثقة لم أكن أتخيلها. ما كان ضعفاً في البداية، أصبح اليوم قوتي. وتحولت تعليقات النقد إلى فرص للنمو والتطور، ومن ثم إلى إشادة. هذه التجربة علمتني أن النجاح في أي شي ليس فقط مهارة، بل إرادة واستمرارية. فلا تسمح للخوف أو النقد أن يمنعاك من تحقيق ما تطمح إليه. والآن اليك التحديات الخمسة التي يجب عليك مواجهتها وممارسة بعض الطرق التي ستسهل عليك تخطيها. حاول ممارستها مع أهلك في الفرص المناسبة، مع زملائك في العمل، مع أصحابك لعرض بعض الأفكار. انتهز أي فرصة للتدريب والتطوير، وستفعلها. ↲ التحدي الأول: مواجهة القلق أمام الجمهور التحكم في القلق والتوتر هو الخطوة الأولى لتتحكم في أدائك. ممارسة التنفس العميق وتقنيات الاسترخاء تساعدك على تهدئة الأعصاب والتوجه بثقة. الدراسات تشير إلى أن 70% من الناس يشعرون بالخوف من التحدث أمام الجمهور، لكن التدريب يقلل فرصة الفشل بنسبة تصل إلى 60%. ↲ التحدي الثاني: التحدث بوضوح وصوت مسموع التواصل الواضح والصوت القوي يجعلك تخلق تفاعل أقوى مع الجمهور ويزيد من مصداقيتك. الأبحاث تؤكد أن صوت المتحدث يجب أن يكون بين 60-70 ديسيبل ليصل جيداً للحضور ويحفز الانتباه، مع تغير نغمة الصوت لزيادة التأثير. ↲ التحدي الثالث: تنظيم الأفكار وترتيب المحتوى التحضير الجيد يضمن سير الحديث بسلاسة ويساعد الجمهور على الفهم والتمسك بالرسالة. الدراسات تبين أن الجمهور يفضل الرسائل المنظمة ويشعر بالارتياح عند وجود خطوط واضحة في العرض، مما يزيد من نسبة الاحتفاظ بالمعلومة بنسبة 40%. ↲ التحدي الرابع: التعامل مع الأخطاء والتعثرات لكل متحدث لحظات ضعف، المهم هو القدرة على الاستمرار وعدم الانسحاب منها. أكثر من 85% من المتحدثين المحترفين يعترفون بوقوع أخطاء بسيطة خلال عرضهم، والمفتاح هو الاستمرار والابتسامة لتجاوزها. ↲ التحدي الخامس: بناء علاقة تواصل إيجابية مع الجمهور التفاعل مع الحضور، استخدام لغة الجسد المناسبة، والنظر في العيون يعزز الرسالة ويجعل الحديث أكثر تأثيراً. الأبحاث تشير إلى أن التواصل غير اللفظي يشكل 55% من قوة الرسالة التي يتلقاها الجمهور. التغلب على هذه التحديات يمنحك أداة قوية لتصبح متحدثاً فعالاً وواثقاً أمام أي جمهور. النجاحات تبدأ بخطوات صغيرة، والأهم هو الاستمرار في المحاولة. الصورة تم التقاطها في القمة الأخيرة لإدارة العقود والمشاريع ببرشلونة بتنظيم Cparity Event | 21 comments on LinkedIn

الظهور الإعلامي


يقدّم سامح مكي حلقاته الأسبوعية من بودكاست #تحدي كل يوم أربعاء الساعة التاسعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، ويستضيف خلالها شخصيات ملهمة مثل سيد محسن، سمر صادق، وياسمين الشيخ، ليطرح معهم نقاشات مثرية حول القيادة، المهارات، والتطوير الوظيفي.


بناء علامة مهنية قوية | مع ياسمين الشيخ | بودكاست تحدي

ابنى علامتك الشخصية | مع خالد الأحمد | بودكاست تحدي

كيف تصنع حضورك بقوة | مع محمد عبدالعاطي | بودكاست تحدي

لأثر والرسالة


يرى سامح مكي أن النجاح ليس مجرد إنجازات مهنية، بل رحلة تطوير ذاتي مستمرة. رسالته تتمحور حول تمكين الأفراد ليكونوا أفضل نسخة من أنفسهم، وتزويد المؤسسات بالأدوات التي تحقق لها كفاءة واستدامة. يؤمن أن المعرفة دون تطبيق لا تصنع أثرًا، لكن التطبيق الواعي يحول المعرفة إلى إنجاز.


من خلال مسيرته الممتدة ومحتواه الملهم، أصبح سامح مكي أحد الأصوات القيادية التي تُعيد تعريف مفهوم النجاح المهني في العالم العربي، جامعًا بين الفكر، الخبرة، والإلهام.


رابط حسابه على لينكدإن



تعليقات




منشورات المدونة الأخرى

تواصل معنا

bottom of page