top of page
Asset 2_33.33x.png
Asset 2_33.33x.png

نحن نساعدك على تجاوز إمكاناتك الرقمية

تواصل معنا لنبدأ

الحقوق محفوظة لإكسيد 2025

LinkedIn
X

1390 Prince of Wales Dr, Ottawa, ON Canada.
Tel: 613-600-2619

شخصيات لينكدإن: سعيد باعقيل

في عالم الأعمال المعاصر المزدحم بالمنتجات والخدمات المتشابهة، لم يعد يكفي أن تكون جيدًا؛ يجب أن تكون مختلفًا، وجريئًا، ولا يمكن تجاهلك. هذا هو المبدأ الذي أسس عليه المفكر والكاتب سعيد باعقيل مسيرته المهنية.


سعيد باعقبل - Said Baaghil
سعيد باعقبل - Said Baaghil

سعيد باعقيل: العقل المدبر وراء العلامات التجارية "الخارجة عن المألوف" في الشرق الأوسط


سعيد باعقيل ليس مجرد خبير تسويق آخر؛ إنه مفكر استراتيجي، ومؤلف، وناشط في مجال العلامات التجارية، اشتهر بكونه الصوت الأكثر جرأة في تحدي الأساليب التجارية التقليدية في منطقة الشرق الأوسط.


بخبرة تمتد لأكثر من ثلاثة عقود، نجح باغيل في ترسيخ مكانته كواحد من أبرز استراتيجيي العلامات التجارية في المنطقة، والمعروف بنهجه "غير التقليدي" (Unconventional) في البناء والتسويق.


ثورة في مفهوم البراندينغ


باعقيل هو أول خبير عربي يؤلف وينشر كتبًا عن استراتيجية العلامة التجارية تحظى بتقدير دولي. لم تكن رؤيته تهدف فقط إلى تجميل الشركات، بل إلى إحداث تحول جذري في طريقة تفكير القادة التجاريين.


أبرز مؤلفاته التي تعكس فلسفته:


  • "Eccentric Marketing: Awakening the Arab Business World to the Benefits of Branding" (2007): الذي يُعد بمثابة نداء إيقاظ للشركات المحلية لتبني استراتيجيات تسويق تركز على المستهلك وتكسر القواعد المألوفة.

  • "The Power of Belonging" و "Brand Revolution": حيث يطرح باغيل فكرة أن العلامة التجارية الناجحة هي تلك التي تتجاوز المنتج لتصبح جزءًا حيويًا من هوية العميل وشعوره بالانتماء.


يؤمن باعقيل بأن العلامة التجارية القوية يجب أن تُبنى على أساس علمي واستراتيجي عميق، وليس مجرد اتباع للموضات العابرة أو التصميم الجرافيكي الجذاب.


من المحلية إلى العالمية بنهج استثنائي


سعيد باعقيل ليس منظّرًا فحسب، بل هو خبير عملي، حيث استهل مسيرته بتأسيس شركة Logic Holding Company في جدة بالمملكة العربية السعودية، والتي كانت نقطة انطلاق لتطبيق نظرياته الجريئة.

  • العملاء: شملت قائمة عملائه شركات ومؤسسات مرموقة، بدءًا من عمالقة مثل السوق المالية السعودية (تداول) وصافولا، وصولًا إلى العلامات التجارية التي يسعى لتحويلها إلى قوى مؤثرة عالميًا.

  • الجوهر: يتمحور جوهر عمله في مساعدة الشركات على اكتشاف جوهرها، وتحديد مكانتها الفريدة في السوق، وتطوير استراتيجيات تضمن النمو المستدام والتفوق على المنافسين.

يشجع باعقيل دائمًا على "التفكير العالمي والتصرف العالمي"، ويرى أن الشركات في المنطقة لديها كل المقومات للمنافسة على الساحة الدولية إذا ما تجرأت على تبني استراتيجيات جريئة وغير مألوفة. إنه الدافع وراء الحاجة إلى التغيير أو الزوال، كما يشدد في مقالاته.


سعيد باعقيل هو حقًا "عالِم العلامات التجارية" الذي يمزج بين الخبرة العملية العميقة والشغف بتحويل المفاهيم التقليدية، مما يجعله مصدر إلهام لأي رائد أعمال أو مدير تسويق يسعى للتميز والإحداث تأثير حقيقي في السوق.


التخصص / النيتش


  • استراتيجيات بناء وتطوير العلامات التجارية.

  • التسويق الاستراتيجي وربط العلامة التجارية بالثقافة والسوق.

  • إدارة الهوية التجارية للشركات بما يتجاوز الإعلانات التقليدية.

  • الاستشارات التجارية لرواد الأعمال والشركات الناشئة.


الجمهور المستهدف

يخاطب سعيد جمهورًا واسعًا يشمل:

  • روّاد الأعمال الباحثين عن بناء هوية تجارية قوية.

  • المسوقين والمديرين التنفيذيين الراغبين في تطوير استراتيجيات طويلة الأمد.

  • الشباب والمهتمين بالتسويق الذين يسعون لاكتساب معرفة معمقة من خبراته وتجربته.


Screenshot of Said Baaghil's LinkedIn Profile
Screenshot of Said Baaghil's LinkedIn Profile

إنجازاته على لينكدإن

  • أكثر من 81,700 متابع على منصة لينكدإن.

  • ينشر محتواه باللغتين العربية والإنكليزية، مما يزيد من اتساع دائرة تأثيره ووصوله إلى جمهور عالمي.

  • يشارك رؤى وأفكار استراتيجية حول التسويق وبناء العلامات التجارية، مما جعله مصدر إلهام للعديد من المحترفين في المجال.


الظهور الإعلامي


شارك سعيد باعقيل في العديد من الحلقات البودكاستية - باللغتين العربية والإنكليزية، حيث قدّم رؤيته حول استراتيجيات العلامة التجارية والتسويق، منها:


El Mal El Halal Podcast | المال الحلال | خبير البراندينج سعيد باعقيل | الحلقة الثانية
البراندينج أكبر من مجرد لوجو مع باعقيل في TechneSummit Cairo 2023
The power of belonging | Said Aghil Baaghil | TEDxArabia
Manifest Your Power: Personal Brand in the Era of Digitalization and AI Session with Said Baaghil

من منشوراته البارزة


قوة بناء الشخصية

الشخصية هي العملة التي لا تفقد قيمتها أبدًا. يمكنك أن تنشر وتتباهى وتدير صورتك على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن عندما تدخل غرفة، إما أن تفرض حضورك أو تكشف فراغك.

الشخصية تُبنى، لا… | Said Baaghil | 23 comments
www.linkedin.com
قوة بناء الشخصية الشخصية هي العملة التي لا تفقد قيمتها أبدًا. يمكنك أن تنشر وتتباهى وتدير صورتك على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن عندما تدخل غرفة، إما أن تفرض حضورك أو تكشف فراغك. الشخصية تُبنى، لا… | Said Baaghil | 23 comments
قوة بناء الشخصية الشخصية هي العملة التي لا تفقد قيمتها أبدًا. يمكنك أن تنشر وتتباهى وتدير صورتك على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن عندما تدخل غرفة، إما أن تفرض حضورك أو تكشف فراغك. الشخصية تُبنى، لا تُدَّعى. تُصاغ من الندوب، والخيارات، والانضباط. هي الصلابة التي تكتسبها بعد الفشل، والتواضع الذي تحمله عند النجاح، والنزاهة التي تتمسك بها عندما لا يراك أحد. هذا ما يشعر به أصحاب المصلحة. لا يقنعهم بريق العناوين على لينكدإن، بل يجذبهم الإنسان الذي يشع عمقًا وقناعة. في الحياة الحقيقية، الشخصية تتفوق على كل خوارزمية. هي التي تؤثر في القرارات، وتبني الثقة، وتخلق الولاء. لهذا السبب المستثمرون يراهنون على الأشخاص، لا على العروض التقديمية. ولهذا السبب الفرق تتبع القادة، لا المناصب. ولهذا تُبنى الإرثيات على الحضور، لا على المنشورات. الحقيقة بسيطة: الشخصية هي أقوى علامة تجارية يمكن أن تملكها. إنها مغناطيسية، دائمة، والشيء الوحيد الذي يستحيل تزييفه. | 23 comments on LinkedIn

الثقة هادئة، والغرور صاخب، وعدم النقاء مدمر.



دعونا نتوقف عن المجاملات.

نعيش اليوم في زمنٍ يُخلَط فيه بين الثقة والغرور، وتُخلَط فيه الضوضاء بالقيمة.

الجميع يقدّم عرضاً: سير ذاتية براقة، كلمات… | Said Baaghil | 12 comments
www.linkedin.com
الثقة هادئة، والغرور صاخب، وعدم النقاء مدمر. دعونا نتوقف عن المجاملات. نعيش اليوم في زمنٍ يُخلَط فيه بين الثقة والغرور، وتُخلَط فيه الضوضاء بالقيمة. الجميع يقدّم عرضاً: سير ذاتية براقة، كلمات… | Said Baaghil | 12 comments
الثقة هادئة، والغرور صاخب، وعدم النقاء مدمر. دعونا نتوقف عن المجاملات. نعيش اليوم في زمنٍ يُخلَط فيه بين الثقة والغرور، وتُخلَط فيه الضوضاء بالقيمة. الجميع يقدّم عرضاً: سير ذاتية براقة، كلمات منمّقة، حضور مصطنع. لكن بعد أن ينتهي العرض، يتضح أن معظم ما يُقال فارغ. الثقة الحقيقية؟ لا تستعرض. لا تحتاج تصفيق. راسخة، هادئة، مبنية على وضوح داخلي. حتى في الصمت، لها صوتٌ يسمع. أما عدم النقاء، فهو بداية السقوط. عندما لم تعد الرسالة رسالتك. عندما تبدأ بتعديل حقيقتك لتناسب الجمهور. عندما تُجمِّل نفسك حتى تختفي ملامحك. عدم النقاء ليس مجرد ضعف. إنه تلوّث في الجوهر. وكلما خففت من حقيقتك، كلما فقدك العالم. أما الغرور، فهو قشرة هشة. يصرخ ليغطي الخوف. يريد أن يُرى. أن ينتصر. أن يُصفق له. لكنه يرتجف داخلياً من أن يُنسى. خلال 20 سنة من العمل في بناء العلامات الشخصية والمؤسساتية، رأيت هذا مراراً: • الثقة لا تلاحق الجمهور. تبني المعنى. • الثقة لا تتفاعل بهستيريا. تفهم. • الثقة لا تصرخ. تؤثر. إذا كنت تبني علامة — سواء لنفسك أو لمؤسستك — فاعلم التالي: العالم يراك. ويشمّ الزيف. إما أن تقُد بوضوح، أو تُدفن تحت وهم الأداء. | 12 comments on LinkedIn

الإعلان لا يُنقذك – بل يفضحك

وإن فضح فراغك، فالسوق سيعاقبك.


كثير من الشركات تطرح هذا السؤال باستمرار:
“استثمرنا في استراتيجية العلامة. أنفقنا ميزانية ضخمة على الإعلان. فلماذا لم نرَ التأثير على… | Said Baaghil | 20 comments
www.linkedin.com
الإعلان لا يُنقذك – بل يفضحك وإن فضح فراغك، فالسوق سيعاقبك. كثير من الشركات تطرح هذا السؤال باستمرار: “استثمرنا في استراتيجية العلامة. أنفقنا ميزانية ضخمة على الإعلان. فلماذا لم نرَ التأثير على… | Said Baaghil | 20 comments
الإعلان لا يُنقذك – بل يفضحك وإن فضح فراغك، فالسوق سيعاقبك. كثير من الشركات تطرح هذا السؤال باستمرار: “استثمرنا في استراتيجية العلامة. أنفقنا ميزانية ضخمة على الإعلان. فلماذا لم نرَ التأثير على المبيعات؟” الجواب بسيط، لكنه غير مريح: لأن علامتك ضعيفة، ولأن تسويقك لا يستند إلى منطق تجاري واضح. لنكن واضحين: الإعلان ليس التسويق. الإعلان مجرد أداة. مجرد بند مالي. مجرد مكبّر صوت. ولكن إن لم تكن شركتك تعرف ما تقول — أو الأسوأ، تقول شيئًا لا يعكس حقيقتها — فحتى أكبر ميزانية إعلانية لن تنقذك. بل على العكس، الإعلان سيُعرِّي ضعفك أمام السوق. أين تكمن المشكلة الحقيقية؟ المشكلة ليست في الإعلان. المشكلة في فهم المؤسسة لمعنى التسويق ومعنى العلامة. أغلب الشركات تتعامل مع التسويق كمجرد قسم خدمي. تطلب نتائج فورية. تفترض أن “الصوت العالي” يعني “تأثير أعلى”. فتلاحق الضجيج، وتقدم الخصومات، وتصب الأموال في الحملات. نتائج مؤقتة؟ ربما. قيمة مستدامة؟ مستحيل. هذه الفجوة تبدأ من الأعلى. أغلب مديري التسويق لم يتعلموا علم العلامة. لم يتعلموا كيف يربطون بين وضوح العلامة والمنطق التجاري. لم يرسموا خريطة لسلسلة القيمة، ولم يحددوا كيف تُترجم رحلة العميل ووعود العلامة إلى تجربة حقيقية. وبدلًا من بناء العلامة، يعتمدون على الإعلان لتعويض الضعف. لكن الإعلان مثل الكشاف، يسلّط الضوء لا ليغطي، بل ليُظهِر ما خلف الستار. أمثلة حقيقية خذ مثلًا منتج “بيبسي كلير” في التسعينات. الحملة الإعلانية كانت ضخمة. الصخب كان كبيرًا. لكن المنتج نفسه لم يكن مبنيًا على حاجة حقيقية ولا على استراتيجية علامة واضحة. النتيجة؟ فشل في السوق. انظر إلى بلاكبيري. أنفقت الملايين للترويج لأجهزة لم يعد السوق مهتمًا بها. بدلًا من مراجعة الأساس، اختارت الصراخ. فماذا حدث؟ الإعلان كشف disconnect واضح بين الرسالة وما يُقدَّم فعليًا. وفي السعودية، تنفق بعض العلامات التجارية المحلية في قطاع التجزئة ملايين الريالات كل رمضان على الحملات. لكن نمو المبيعات محدود. لماذا؟ لأن الخدمات ضعيفة، تجربة العميل سيئة، لا ولاء، لا استراتيجية بعد الحملة. كله إعلان بلا جوهر. ميزانية التسويق الحقيقية كثير من التنفيذيين يخلط بين “ميزانية التسويق” و”ميزانية الإعلان”. لكن الحقيقة؟ الإعلان لا يُمثّل أكثر من 20٪ من فعالية التسويق. أما الـ80٪ المتبقية فهي: • وضوح العلامة داخليًا • منطق تجاري مرتبط بحقيقة السوق • تجربة عميل مترابطة • تسويق مختلط استراتيجي • برامج تفاعل يومية بلا إعلان • سلوك موظفين يعكس الرسالة • محتوى واقعي بصوت العلامة وليس بالصراخ هذه هي الأمور التي تحقق التأثير الحقيقي طويل الأجل. أما الإعلان، فهو يسرّع النجاح إن وُجِد، أو يسرّع الفشل إن لم يُبنَ على أساس. الخرافة الأخطر الخرافة الأخطر في عالم الأعمال هي: “كلما زادت الإعلانات، زادت المبيعات.” وهذا صحيح فقط إذا: 1. كانت علامتك واضحة. 2. وكان منتجك مطلوبًا. 3. وسلسلة القيمة لديك تفي بالوعد. 4. وفريق التسويق لديك يملك العمق. 5. وتجربة العميل تؤكد ما تقول. أما غير ذلك، فكلما زاد صراخك، زاد عقاب السوق لك. ما الحل إذًا؟ ابدأ من الأساس. أسّس وضوح العلامة على منطق العمل الحقيقي وعلى واقع السوق. افهم سلسلة القيمة، واربِط وعود العلامة بتجربة العميل. درّب موظفيك على أن يعيشوا العلامة قبل أن تصرخ بها في الإعلانات. ابنِ مزيج تسويق استراتيجي، لا مجرد حملات. ثم — نعم — أعلن. لكن فقط عندما تكون جاهزًا. لأن الإعلان لا يُنقذك. الإعلان يفضحك | 20 comments on LinkedIn
توقّف عن خلط التكتيك مع الاستراتيجية







أغلب العلامات تقع في نفس الفخ: يسمّونه “استراتيجية علامة”، وبعدها يركضون على حملة. لا مزيج تسويقي، لا تعريف للقيمة المدركة. يظنون أنهم يعملون بشكل… | Said Baaghil
www.linkedin.com
توقّف عن خلط التكتيك مع الاستراتيجية أغلب العلامات تقع في نفس الفخ: يسمّونه “استراتيجية علامة”، وبعدها يركضون على حملة. لا مزيج تسويقي، لا تعريف للقيمة المدركة. يظنون أنهم يعملون بشكل… | Said Baaghil
توقّف عن خلط التكتيك مع الاستراتيجية أغلب العلامات تقع في نفس الفخ: يسمّونه “استراتيجية علامة”، وبعدها يركضون على حملة. لا مزيج تسويقي، لا تعريف للقيمة المدركة. يظنون أنهم يعملون بشكل استراتيجي، بينما هم عالقون في التكتيك. وهنا يبدأ التشظّي. وهنا تتجمّد العلامات. شوف الأسماء الكبيرة اللي سقطت: • بلاكبيري – تمسّكوا بالكيبورد والأمان، ونسوا أن السوق صار منظومات وتطبيقات. • نوكيا – ظلوا حابسين نفسهم في الهاردوير، بينما شعار “Connecting People” فقد معناه مع زمن الهواتف الذكية. • كوداك – اخترعوا الكاميرا الرقمية، ودفنوها عشان يحموا الفلم، وواصلوا إعلانات عن النوستالجيا بينما العالم تحرك للأمام. كلهم صرفوا مليارات على الحملات. كلهم انهاروا لأنهم فشلوا في ثلاث أساسيات: منطق العمل، علم العلامة، وفن العلامة. الحقيقة بسيطة: علم العلامة ينتهي عند تعريف الاستراتيجية. بعدها يبدأ الفن. لكن الفن من غير علم مجرد ديكور. الحملات، الهوية، التصميمات — ما لها أي قيمة إذا الفريق ما يفهم التجزئة، الجمهور المستهدف، الديموغرافيا، السيكوجرافيا، وحالات العمل. القيمة المدركة تبنى لما يتكامل العمل، العلامة، والفن — ومعهم المزيج التسويقي والسمات. إذا فاتتك هذه المعادلة، فأنت فقط تشتري إعلانات وتشتكي من الهوامش.

ليش يهمّك إذا الناس يحبونك أو يكرهونك؟

ما لك هدف تعيش عشانه؟

ما تحمل قيم تستحق توصلها بصدق، مو تجمّلها علشان تنقبل؟

ما عندك سبب حقيقي لوجودك يتعدى تصفيق الناس أو نظرتهم؟

إذا الناس حبوك بس لأنك… | Said Baaghil | 16 comments
www.linkedin.com
ليش يهمّك إذا الناس يحبونك أو يكرهونك؟ ما لك هدف تعيش عشانه؟ ما تحمل قيم تستحق توصلها بصدق، مو تجمّلها علشان تنقبل؟ ما عندك سبب حقيقي لوجودك يتعدى تصفيق الناس أو نظرتهم؟ إذا الناس حبوك بس لأنك… | Said Baaghil | 16 comments
ليش يهمّك إذا الناس يحبونك أو يكرهونك؟ ما لك هدف تعيش عشانه؟ ما تحمل قيم تستحق توصلها بصدق، مو تجمّلها علشان تنقبل؟ ما عندك سبب حقيقي لوجودك يتعدى تصفيق الناس أو نظرتهم؟ إذا الناس حبوك بس لأنك تمشي على هواهم، فأنت ما تُحترم، أنت تُستهلك. هذا مو انتماء، هذا تنازل. قاعد تصغّر نفسك وتكتم صوتك عشان ترضيهم باسم “المقبول اجتماعياً”. وإذا كرهك البعض لأنك قلت الحقيقة وسويت الصح، فهنيئًا لك، أنت ما انعزلت، أنت اتّصلت بهدف أسمى من رضاهم. الخوف من الكره، هو خوف من الفقد. لكن صدقني، في الحالتين… أنت خسران. إذا كنت محبوب فقط علشان تطمين الناس، فأنت مجرد ورقة تطيرهم الرياح. يطوونك، يشيلونك، يرمونك. لكن إذا كرهك البعض لأنك كنت صادق، محترم نفسك، وتحترم غيرك، فهنا تبدأ قيمتك الحقيقية. لأنك تعيش لهدف، مش لرضا مؤقت. اللي يسعى إنه يُحب، ما راح ينمو. فالسؤال الصح مو: يحبوني أو يكرهوني؟ السؤال هو: هل أعيش بصدق، بقيم، وباحترام؟ هذا هو التقدير الوحيد اللي يستاهل. | 16 comments on LinkedIn

الأثر والرسالة


رسالة سعيد باعقيل تتجاوز مجرد تقديم نصائح تسويقية؛ إذ يركز على أهمية بناء العلامة التجارية كهوية حقيقية تعبّر عن قيم الشركة وثقافتها، لا كأداة تسويقية مؤقتة.من خلال مقالاته، محاضراته، ومحتواه الرقمي، ألهم جيلًا كاملًا من المسوقين العرب ليتعاملوا مع العلامة التجارية كعنصر جوهري في نجاح المؤسسات.


أثره الأبرز يكمن في إحداث تغيير في الوعي التسويقي في المنطقة العربية، وربط السوق المحلي بمفاهيم عالمية في التفكير الاستراتيجي، ليصبح بذلك واحدًا من أهم الأصوات القيادية في مجاله.


رابط حسابه على لينكدإن:







تعليقات




منشورات المدونة الأخرى

تواصل معنا

bottom of page